سلسلة قصتي مع زوجة عمي الجزء الثاني
(اللقاء الأول)
(اليوم أول)
حدث هذا عندما سافر عمي لحضور مؤتمر بيومين وقد دعاني لقضاء الليل في منزله عند غيابه لأوفر لزوجته وأبنائه أي شيء أو حدث طارئ فلبيت الطلب و أنا متحسر على أني لن أكون وحدي في البيت فرحت زوجته بي و قدمت لي كل ما أحتاجه قضية الليلة و في اليوم التالي اتصل عمي أن الاجتماع متواصل لأخر الأسبوع أستمحني ان كنت استطيع المبيت فوافقت .وذات ليلة بينما كنت أشاهد التلفاز و الجميع نائمون ذ بزوجة قادمة و أخبرتني أنها لم تسطع النوم و ان كان بإمكانها البقاء معي .و مع الساعة الواحدة ليلة كانت الزوجة مستلقية نائمة عل الأريكة لم اشأ أن أيقظها و أنا على فراش على الأرض كانت قدميها الناعمتين بارزتين كانا بيضاوين عليهما طلاء أظافر أحمر اللون .لم أستطيع المقاومة ,تثبت من أنها نائمة و بدأت أقبلهما و امصهما و أنا أتوهم أدخلة يدي تحت سروالي و أمسكت قضيبي كان منتصبا بقوة وبينما أنا كذلك اذب بصوت انثوي يكلمني و يقول ماذا تفعل ؟ تجمدت مكاني أمري انكشف و ستخبر كل العائلة احمر وجهي عند رؤيتي لها ورجتيها ألا تخبر أحدا فبدأت تتوعد و تهدد و أنا كنت أتوسل لها أرجوها بينما نحن في تلك الحالة اذ بنبرة صوتها تتغير و تأمروني أن أوصل .صدمة وهددتني ان لم أواصل لعق و التقبيل ستفضحني لم يكن لي خيار إلا المواصل جلسة علي أريكة و مدة سقيها على الطاولة و بدأت أقبل .ما هي إلا لحظات حتى بدأت تسخن و تتأوه و وضعة يدها على كسها و بدأ حركه و تتنهد و ما هي إلا لحظات إلا و امرتني بتوقف و الاقتراب منها ففعلت وضعة يدها على قضيبي و بدأت تتمتم و تمسح عليه من على السروال ثم ادخلت يدها و أخرجته صدمت من حجمه و أخبرتني أنه أكبر من الذي يملكه عمي بدأت تداعبه بلسانها و تقبله ثم بدأت بمص بقية على تلك الحالة 3 دقائق ثم نزع كلنا كل ملابسه لم أصدق عند رؤيتي لذلك الصدر الكبير جلسة عل الأريكة و هي بين ساقي تداعبه وتمصه وأحيانا تضعه بين ثديها وفي ذالك الوقت كان ذهني في قمة النشوة . ثم استلقت هي عل الأريكة و فتحة سقيها اتجهت نحو ذلك الكس و بدأت بلحسه و مصه و بدأت هي تتأوه الى أن وصلت قمة نشوتها فقذفت .ثم جمعنا ملابسنا و صعدنا الى غرفة النوم استلقيت أن على ظهري و صعدت هي فوقي وأدخلته في كسها و بدأت ترتفع و تنخفض في هدوء و كنا نتبادل القبلات الحارة. ثم قمنا و قد وقفت و واجهة الخزانة رفعة ساقها و أدخلت قضيبي بعد ان داعبت كسها لعابي و بدأت ادخله في البداية بروية مع مرور الوقت كنت أسرع و كانت هي تصرخ ثم أرادتني ان لأدخله كله و أن أصله لأعماقها فاستلقت هي على ظهرها و قبلتها أنا رفعة سقيها و أدخلته كانت تصرخ و تطلب المزيد و انا كنت أزيد في الدفع الى أن حان وقت القذف فأخبرتها فطلبت مني أن أقذف في فمها فأخرجته و أدخلته في فمها فبدأت تمص الى أن قذفت تلك الكمية الهائلة التي لم تصدقها حتى هي فقد امتلئ فمها بكامل . قامت و ذهبت لتستحم اما أنا فقد لبست و ذهبت لفراشي كانت الساعة 3 صباحا كنت أتصيد النوم .اذبها ترتدي ملابس شفافة و تأتي مجدد جلسة قربي و أطلبت مني أن يبقى ما كان بيننا سرا و أننا لا نستطيع اعادة الكرة و ان محدث كان جراء انها كانت هيجاء و لم تسطع المقامة و يجب أن أنسا محادث طمأنتها ثم ذهبت لتنام و انا كذلك .انا بنفسي لم أريد أن أعاود الكرة . و في صباح اليوم التالي كانت المفاجئة (تابعوا الجزء الثالث)
